ألعابنا
إننا ندرك أهمية اللعب لنمو الطفل وتطور مهاراته فهو المرآة التي من خلالها يرون العالم ويستكشفونه والأداة التي تغذي لديهم مهارات الابتكار وحل المشكلات وتنمي خيالهم وقدرتهم على التواصل مع الآخرين بالإضافة إلى تطوير الحركة والتوافق العضلي وكذلك الاستكشاف. وهذا هو السبب الذي يجعلنا نشجع اللعب على مدار أربعة عقود من خلال ألعاب التركيب التي نقدمها.
تحويل الألعاب إلى ألعاب حية
طورنا في كيندر تطبيق Applaydu وهو تطبيق مجاني على الهواتف المتحركة يحول ألعاب الأطفال إلى حقيقة من خلال الواقع المعزز في عالم مليء بالإثارة والاستكشاف والخيال. أُنشئ التطبيق لكل أفراد الأسرة حتى تستمتع الأسرة معاً بوقت للترابط الأسري وتشجيع الآباء والأطفال على قضاء وقت واستكشاف عالم الألعاب والمفاجآت معاً.
وقدمت كلية التربية بجامعة أكسفورد لكيندر مجموعة من الإرشادات لمساعدة تطوير كيندر للتطبيق الموجه لمساعدة نمو الأطفال من خلال ألعاب تستغل المهارات الإدراكية وتطورها لديهم ومن بينها الرياضيات والمهارات الحركية والقراءة والكتابة والذاكرة.
حرصنا على الجودة والسلامة
تعد السلامة والجودة في Kinder من الركائز الأساسية في عملية تصميم ألعاب KINDER®. لهذا السبب، تتوافق ألعابنا تمامًا مع أنظمة ومعايير الألعاب الدولية، ونعهد بجميع اختبارات اعتماد الألعاب لدينا إلى مختبرات مستقلة ومعتمدة تعتبر رائدة عالميًا في أبحاث واختبارات وشهادات السلامة، كما نجري اختبارات طوعية إضافية إلى تلك التي تتطلبها الأنظمة الدولية.
ألعاب Kinder غير مناسبة للأطفال دون سن الثالثة، ونحن نبرز هاته المعلومات بوضوح على جميع عبوات بيض Kinder ونوصي دائمًا بإشراف الكبار أثناء اللعب بألعابنا.
الاستماع للأطفال
هدفنا هو أن يتم إثراء كل فرد من عملائنا وتسليته وإسعاده من خلال تجربة اللعب مع كيندر، وضماناً لذلك نتواصل كل عام مع أكثر من 4000 طفل وأولياء أمورهم حول العالم للوقوف على الألعاب الأكثر جذباً لهم. كما نحرص على متابعة تعليقات المستهلكين من خلال 30 مركز اتصال، ووسائل التواصل الاجتماعي، وردود الفعل عبر الإنترنت.
اقرأ المزيد/ هل تعلم أن أكثر من 10000 رد من المستهلكين على مستوى العالم تخضع للتقييم كل عام. ويحلل فريق مراقبة الجودة لدينا جميع هذه البيانات باستمرار ويستخدمها في الارتقاء المستمر بأفكارنا وطرق التنفيذ والإعلان لدينا.
اكتشف المزيد!
ما نهتم به
في كيندر, نحب كل اللحظات البسيطة لأن اللحظات العائلية لا تكون أبداً صغيرة خاصة عند مشاركتها